تمغربيت:
بخطى ثابتة وبالعزيمة والسعي لتحقيق المراد والمبتغى.. تسعى مملكة الشرفاء، لتحقيق التوازن والازدهار سواء من داخل أو خارج الوطن.
مغرب اليوم، يمثل جسرا متينا يربط بينه وبين مختلف دول العالم.. كونه عضوا في الأمم المتحدة، وعضو مؤسس لكل من جامعة الدول العربية، و اتحاد المغرب العربي، ومنظمة الوحدة الإفريقية ومنظمة المؤتمر الإسلامي.. وكذا حركة عدم الانحياز، ولجنة القدس بقيادة الملك محمد السادس نصره الله و أيده.
المملكة الشريفة.. أواصر الترابط و الإنفتاح
تركز المملكة على شد أواصر الترابط، والانفتاح على العالم من خلال فتح المجال للعديد من الدول من فتح قنصلياتهم على التراب الوطني.. والذين ينتمون إلى كل قارات العالم، مشكلين بذلك جزء لا يتجزأ، من نجاح المغرب في خلق علاقات ديبلوماسية، فعالة و ناجحة.
المملكة المغربية رائدة فيما يخص العلاقات الخارجية، علاقات.. مبنية على مصالح متبادلة من أجل التطور التنمية الفعالة والداعمة لكافة القطاعات والمجالات، والعلاقات الخارجية.. وهي في حاجة لرفع سقف التحديات. أمر يعجز جيران السوء عن فعله، لأن شغلهم الشاغل وهوسهم هو مراقبة المملكة وهي تسير نحو التقدم خطوة ،خطوة، وكلما زادنا الله عزا و شموخا، زادهم سواد قلوبهم غلا وكسادا.
دولة الكابرانات سيمات الحقد.. في نواياهم
سيمات الحسد و الغيرة والحقد اتجاه المملكة، جعلت من واجهة دولة العسكر زين الأسامي، يعلن عن زيارة رسمية لألمانيا مدعيا أنه سيقوم بهذه الزيارة للاطلاع على حالته الصحية.. فيما هدفه هو الضرب في العلاقات المغربية الألمانية. أمر يحسبه هين و يخال أنه قادر عليه، لكن كل ما يتقنه هو ضرب كرامة وطنه وشعبه عرض الحائط.. بأفعاله الصبيانية وتصرفاته الغير متزنة مما تقطع بأنه من المدمنين على شيء آخر غير الماء.