تمغربيت:
الكاتب الخليجي المهتم بشؤون الشرق الاوسط وشمال افريقيا نواف مسفر بن هلال، يطنز على الجزائريين نظاما وشعبا.. وهو مثال لما أصبح عليه المشارقة من دراية لما يجري بين الجزائر والمغرب فلم يعد يخفى عنهم شيء.
ما حدث في فرنسا يعكس الطينة السيئة لنوع خاص من المخلوقات
فما يحدث في فرنسا من شغب ونهب وسرقة وبلطجة غير مسبوقة.. أظهرت “الطينة السيئة للتربية والتعليم والأخلاق”، التي تربى عليها هؤلاء سواء في الجزائر أو في فرنسا.. والطينة السيئة، التي عليها بالضرورة والتبع، نماذج عسكر الجزائر الحاكم.. فكما تكونوا يُوَلَّ عليكم..
غرد نواف قائلا: ” أعمال التخريب والشغب التي قام بها الجزائريون في فرنسا والتي يخافون ان يفعلونها في بلدهم، تؤكد فعلا أن لدى كل سلطة قمعية إعتقاد راسخ بأن الشعب هو من السوء بحيث يستحق حاكماً مثلهم”.
الأمس….واليوم
الحركيون بالأمس الذين حاربوا في صفوف الجيش الفرنسي، وقتلوا الجزائريين من أجل أن تبقى الجزائر فرنسية، هم ببساطة من يسيرون البلاد اليوم ويحكمون رقاب العباد.. وهم بالمناسبة الذين كانوا يمثلون غالبية الشعب الجزائري.. ففي حين كان المقاتلون بالجبال لا يمثلون أكثر من 1800 رجل وامرأة، فقد كان عدد الحركيين والزواف يعدون بمئات الآلاف.
وفي هذا يقول الصحفي الكويتي وهو يعرض لفيديو مشهور على اليوتوب يقول فيه الحركي (فرنسا أمنا وووو) :” هؤلاء هم عبيد الاستعمار الفرنسي والجنرالات الحاليين في الجزائر امتدادا لهم.”
لصوص وعاجزين كسالى يعيشون عالة على فرنسا
إن المستور الذي كان يعرفه أهل شمال إفريقيا من تونس والجزائر والمغرب فقط ؛ من قبيل أن غالبية الجزائريين العظمى بفرنسا مجرد لصوص وعاجزين كسالى يعيشون عالة على فرنسا اعتمادا على المساعدات الاجتماعية .. جائت أحداث فرنسا الأخيرة لتفضحهم وتظهره للعالم أجمع ..
ويقول في هذه النقطة السيد نواف مسفر بن هلال :” السرقات وصلت في باريس حتى لسرقة احذية المساجد” .. والكلام هنا عن يوسط انتشر كثيرا حول سرقة الجزائريين للأحذية من المسجد الكبير بباريس ..
الطنز المشرقي على بعض الهمج
وفي خضم هذا الشغب والفوضى التي تبرز مدى تجذر الهمجية والعقد المترتبة عن انعدام الهوية والشخصية التاريخية لهذا الشعب.. فقد نسي هؤلاء أن يحطموا أو يسرقوا متحف الجماجم لكي لا نقول عنه متحف الإنسان.. علما أن الجزائري بمناسبة وغير مناسبة يتكلم باسم الشووهااضاا.
في هذه النقطة قال نواف نقلا عن يوتيبورز سعودي :”الجزائريون دمروا كل شيء في فرنسا الا متحف الجماجم هههههه”.
هذه عينة بسيطة اخترناها لكم من الطنز المشرقي على القوم هوك لكي يعرف العالم مع من حشرنا الله في الجوار ولكي يعلم أهل هووك أن رائحة همجيتهم فاحت في العالم بأسره.