تمغربيت:
بعد المغاربة والمشارقة والمصريين. جاء الدور على السوريين.. للهجوم منذ عدة أشهر على النظام العسكري الدكتاتوري الجزائري وعلى جميع الأنظمة الجمهورية التي على شاكلته.
سقطة “القُميْمة”
فالأحرار السوريون انتقدوا في البداية محاولة القميمة العربية.. التطبيع مع النظام السوري والتي كانت إحدى عوامل فشلها حتى قبل انعقادها. ثم جابهوا وفضحوا وشوهوا صورة حفيظ دراجي حتى أنهم سجلوا صوته هاتفيا وهو يشيد بالسفاح بشار.. في ضربة قصمت ظهره وظهر سادته من كابرانات الجزائر. وأخيرا وليس آخرا لعنوهم ولعنوا “جد ابو” الإعانات التي وجهوها خصيصا لنظام السفاخ بشار اصلا وليس للشعب السوري المنكوب.. في ركوب حقير على مآسي شعب لإظهار بطولات وانتصارات على المواقع.
* في نقدهم لإعلام وشبيحة نظام العسكر..
– “نحن نكتب افكاراً عامة تنطبق على العديد من الدول، لكن صدق من قال:
إللي فيه الفز كيقفز”
(المعنى عليك يا الحادر عينيك: الجزاير وشبيحة نظام الكبرانات)
– “الإعلام أصلاً لعبة العقول، فابعدوا عنها أحذية العسكر والمخابرات، لأنهم يفهمون بلعبة التواصل كما تفهم الحمير بمهنة التعمير.”
– “تعتقد بعض عقول الحمير التي تدير الإعلام في بعض اجهزة المخابرات والجيوش العربية.. انها تستطيع ان تُخرس المغردين بمجرد ان تسلط عليهم كلابها الالكترونية بعشرات الالوف. لا عمي لا.. على العكس ستجعلونهم أشرس الف مرة في فضحكم واستفزازكم والدوس على شوارب جنرالاتكم.
دوس عمي دوس 🤣😂😅”
(فعلا جنرالاتهم يخشون بشدة عالم التواصل الاجتماعي.. لذا يطلقون كلابهم للهجوم على أي صوت يعاديهم)
مرة أخرى فيصل القاسم..
– “أضحك كثيراً عندما أرى بعض الدول التي تتباهى بجيشها الكبير ومكانتها الدولية وهي ترتعد من تغريدة صغيرة.. فتحشد عشرات الألوف من كلابها الالكترونية لتشتم صاحب التغريدة. ههههه. فعلاً إنكم أوهن من بيت العنكبوت ونحن نستمتع كثيراً باستفزازكم وإخراجكم عن طوركم.
صيح عمي صيح😂🤣😃”
– “بعد سنوات من الخبرة في مواقع التواصل.. صار المرء قادراً بسهولة على التمييز بين الردود الحقيقية والردود مدفوعة الثمن الصادرة عن الكلاب الالكترونية النابحة نيابة عن جنرالات المخابرات والجيوش. لهذا انبحوا يا كلاب الجنرالات ليل نهار.. فأنتم لا تفضحون سوى عقليات جنرالاتكم الساقطين السافلين المنحطين.
شخ عمي شخ🤣🤣🤣🤣🤣”
(لم ار اغبى من جنرالات الجزائر ومن الذباب الإلكتروني الجزائري.. تحفة والله تحفة)
* في نقدهم للعسكر وقادتهم وانظمتهم العربجية
– “أتساءل أحياناً وأنا أنظر إلى بعض الجنرالات العرب الذين تجاوزوا الثمانين من العمر ومازالوا يقودون الجيوش، كيف يمكن لشخص خارج من القبر بكفالة أن يقود جيشاً أو يسيطر عليه إذا لم يكن قادراً على السيطرة على وظائفه الجسدية!!”
(قادة أركان الجيش الجزائري وعلى رأسهم “مول بامبرز pampers” أصبحوا مسخرة وأضحوكة العالم)
– “أكثر ما يضحكني أولئك المسؤولون العرب الذين يستغلون كارثة الزلزال لتطبيع علاقاتهم مع النظام السوري من أجل مصالحهم الخاصة.لكنهم يتحججون بأنهم يريدون معالجة أزمة اللاحئين😂.. مع ان بلادهم اما طردت اللاجئين على حدودها. وبعضها لم يستقبل لاجئا سوريا واحدا. يخرب بيوتكم كم انتم منافقون”
(سبق للنظام الجزائري أن طرد لاجئين سوريين سنة 2014 ثم 2015 على الحدود المغربية (وجدة).وفي الخلاء والصحاري على حدود النيجر سنة 2022)
– “تصور ان كل الأنظمة العربجية التي بدأت تطبع علاقاتها مع بشار بحجة مساعدة اللاجئين السوريين لم تستقبل لاجئا سوريا واحدا. هههه .
يخرب بيوتكم شو منافقين.
قال صاروا الآن قلقين على وضع اللاجئين
ش. عمي ش.”
(فرق كبييير يا عمري ي ي بين مساعدة السفاح بشار قاتل الشعب السوري والركوب على دعاية اعانة الشعب السوري … الناس عاقوا أو فاقوا)
– “قبل عقود كانت الأنظمة القومجية تبشرنا ليل نهار بزوال إسرائيل، وبعد عقود سقطت الأنظمة القومجية وأصبحت بلدانها في مهب الريح تتسول وتتوسل على أبواب تل أبيب، وآخرهم جنرالات السودان، أما بقية الجنرالات الذين مازالوا يتظاهرون بمعاداة إسرائيل فهم ينامون في الحضن الفرنسي الحامي لإسرائيل
ش. عمي ش”
(فرنسا التي أهدت خودة حارس في الجيش الفرنسي لرئيس أركان الجيش الجزائري كرمز وإشارة لوظيفته ووظيفة نظامه في حماية فرنسا.. فرنسا هذه هي أكبر حامي وداعم لإسرائيل)
– “التطبيع مع الكيان الصهيوني أهون من التطبيع مع نظام الأسد وملالي إيران.. فالذين يعيبون علينا الوطنية والقومية ومعاداة الإسرائيليين. ايديهم ملطخة أكثر بدماء الأبرياء!”
(الكلام عليك با نظام العشرية السوداء وقبلها سحق الربيع الأمازيغي الثقافي 1980 والربيع الأمازيغي الأسود 2001 .. وانتفاصة 1988. الركوب على معاداة إسرائيل أصبح مفضوحا)