تمغربيت:
” تلمسان، تندوف وبشار مدن مغربية”
د. منير المصري قاهر الكراغلة
نشر الدكتور الإسرائيلي منير المصري الذي يقدم نفسه بمنصة تويتر كأستاذ للعلوم السياسية بالجامعة العبرية في أورشليم القدس وعضو اللجنة المركزية لحزب العمل.. والمشهور بصاعق الكراغلة وفاضحهم في كل ما يخص شعاراتهم الفارغة .. تغريدة على تويتر أثارت الكثير من اللغط لدى قوم هوك.
ولعله هو من تحدى الجزائري أنور مالك في إحدى المناظرات التلفزيونية بقوله: لقد طال انتظارنا .. 60 سنة ونحن نسمع شعاركم الفارغ “ظالمة أو مظلومة” .. تعالوا وحاربونا ,, وإن تعذر عليكم الدخول عبر مصر، فالبحر ولله الحمد مفتوح .. ماذا تنتظرون ؟؟؟.. كفاكم شعارات مضحكة .. لم تواجهوا الجيش الإسرائيلي في تاريخكم أبدا ولن تستطيعوا أبدا ..
تدوينة د. منير المصري: الصحراء الشرقية مغربية
د. منير المصري هذا كتب في تدوينة له أمس : ” تلمسان، تندوف وبشار مدن مغربية”
ד״ר מאיר מסרי | د. مئير مصري
@MeirMasri
·
12 juin
Tlemcen, Tindouf et Béchar sont des villes marocaines
يهود سيدنا موسى مع مغربية الصحراء وصهاينة شمال إفريقيا مع تقسيم المغرب
د. منير المصري وإيدي كوهين قاهر الكراغلة أيضا، ويهود العالم، ناهيك عن اليهود المغاربة في العالم تحديدا.. كلهم مع وحدة المغرب الترابية وكلهم مع مغربية الصحراء الشرقية أيضا.
مما يجعل هؤلاء في نظري رغم اختلاف الدين واللغة والعرق إلخ (التي يقرها الإسلام جميعها، كأمر طبيعي واختلاف تفرضه الطبيعة البشرية التي خلق الله الناس والمجتمعات عليها).. أقرب إلي وإلى “تمغربيت” فيما يخص قضايا المملكة الوطنية المقدسة، من “العدو الأول والأخير ” و”العدو الكلاسيكي” للمملكة الشريفة.. الذي لم يهدأ ولم يَعيَ ولم يَمَلّ، منذ 59 سنة في محاربته للمغرب ووحدته الترابية وسب المغاربة والمغربيات وشتم ملوك المغرب والحقد الدفين ضد كل ما هو مغربي.
لا وجود لخاوة خاوة.. حاليا
لاوجود لخاوة خاوة مع إيمان الشعب والنظام الجزائري بالحدود الموروثة عن الاستعمار، في اعتراف وتكريس فاضح للحدود والتقسيم الاستعماري.. كما لا وجود لخاوة خاوة في ظل التعنت والإصرارعلى سرقة الأراضي المغربية (الصحراء الشرقية) ومحاربة المملكة المغربية من أجل تقسيمها (الصحراء الغربية). وبرافو ومرحبا لأي مساند لقضايا المملكة المقدسة.. سواء كان نصرانيا أو يهوديا، هندوسيا أو كنفوشيوسيا، غربيا أو شرقيا، عربيا أو عجميا.. ولا عزاء للحاقدين ولو ادعوا القرابة في الدين واللغة والعرق وبلابلابلا..