تمغربيت:
من حسنات هذا المونديال أنه أظهر للعالم مع من حشرنا الله في الجوار.. قوم لا تفهم كيف يفكرون ولا كيف يحللون وهل فعلا هم بشر مثلنا؟؟؟
فبعد مهزلة الاحتجاج على الفيفا.. والذهاب إلى غامبيا.. ومحاولة التشويش على مباريات المنتخب الوطني المغربي.. والتقواص على جميع المنتخبات التي قام بو صبع لزرق بتشجيعها.. جاء الدور على المنتخب البرازيلي الذي ابتلي بأهل التقواص والنحس والذين تنقلوا إلى قطر لا لتشجيع فريق عربي.. ولا للاستمتاع بمباريات كأس العالم وإنما لتشجيع المنتخب البرازيلي في مواجهة رفاق اللاعب إيكامبي.
وكما هي العادة في هذا المونديال فقد حصلت المعجزة وانهزمت البرازيل أمام الكاميرون وكادت هذه الأخيرة أن تمر إلى الدور الثاني.. لولا فوز سويسرا على صربيا..
هو النحس والتقواص (أستغفر الله العظيم) الذي يرافق جميع المنتخبات التي يشجعها بوصبع لزرق.. وهو ما يجعلنا نلتمس منهم تشجيع المنتخب الإسباني مع ضرورة توفير التذاكر بشكل كافي لقوم بوصبع حتى يتمكنوا من مشاهدة المباراة ودعم أبناء لويس إنريكي.