تمغربيت:
تتوقف الحياة في المغرب وتتركز أعين المغاربة على رجال المنتخب الوطني المغربي وكتيبة وليد الركراكي.. لا صوت يعلو على صوت الرجولة والاستماتة وتبليل القميص الوطني ولسان حال جميع اللاعبين “غادي نرفعوا الراس ديال كاع المغاربة ونشرفو راية المغرب”.
هي مباراة كرة القدم بنغمة الإيجابية والبداية الموفقة للمنتخبات العربية.. خاصة بعد أن أسقطت السعودية الأرجنتين نتيجة وأداء.. وتعادل المنتخب التونسي أمام الدانمارك.. وأعتقد أن الترسانة البشرية التي يمتلكها وليد الركراكي يمكنها خلق الفارق شريطة التركيز والاستغلال الجيد للفرص وتجنب “نحس” شعار “نلعب جيدا ولكن لا ننتصر”.
بالتوفيق لأسود الاطلس في هذه المباراة وفي المبارتين المقبلتين..
جيبوها يا لولاد جيبوها يا الرجال