تمغربيت:
رغم أن جميع القطريين كانوا يمنون النفس بالفوز في المباراة الأولى أمام منتخب الإكوادور.. واعتبروا بأن تجاوز هذا المنتخب سيكون في المتناول بالنظر إلى مدة التحضير والانسجام الكبير بين عناصر المنتخب “العنابي”.. غير أن الرياح جرت عكس ما تشتهيه قطر عندما هُزمت أمام أعين أمير البلاد وحضور “زين السيمة”.. والذي لم يكتفي بالحضور بل خص الإعلام القطري بتحليلاته الرياضية.. وأعطاهم الخطة والكونطر خطة والنتيجة أنتم تعرفونها.. هزيمة بهدفين لصفر واندحار قطري أمام الكتيبة الإكوادورية.
قلناها ليهم راه الناس لي هوك طريقهم كحلة.. ولي تبعهم والله لا ربح ولا طفروا