تمغربيت:
بعدما أصبح الاعتراف الفرنسي “الصريح” بمغربية الصحراء مسألة أيام أو ساعات وفقط.. خرج النظام العسكري الجزائري ليلوح بورقتي الحرب والإرهاب، من خلال تلميحه إلى إشعال المنطقة عبر ملقطه البوليساريو.
في هذا الصدد، جاء بيان الخارجية الجزائرية، ردا على “الاعتراف الفرنسي، على شكل تلويح بالحرب والعودة إلى منطق الحل العسكري.. وهو ما سبق وأن قامت به الجزائر خاصة في منطقة الساحل والصحراء.. بعدما قامت بزرع أولى الخلايا الإرهابية في شمال مالي بزعامة مختار بلمختار الملقب بالأعور. ومنذ ذلك الحين والشمال المالي يعيش حالة من التوحش ساهمت في استمرار استباحة الخيرات الباطنية، وخاصة حوض كيدال، لفائدة الجزائر وفرنسا.
وجاء ضمن مضمون بيان خارجية العدو ما نصه “وبناء على ذلك ستستخلص الحكومة الجزائرية كافة النتائج.. والعواقب التي تنجر عن هذا القرار الفرنسية، وتحمل الحكومة الفرنسية وحدها المسؤولية الكاملة والتامة عن ذلك”. وهو ما يمكن اعتباره تلويحا وتلميحا إلى اعتزام النظام العسكري إشعال حرب في المنطقة.
هذا المنطق الأحمق، يؤكد ما قلناه وحذرنا منه سابقا من كون النظام العسكري الجزائري يشكل تهديدا جديا للأمن القومي لمنطقة شمال إفريقيا.. وهو ما يستدعي وضع هذا النظام تحت البند السابع لميثاق الأمم المتحدة في أفق تغييره بنظام ديمقراطي يؤمن بمبادئ السلم والأمن ويقطع مع أسلوب البلطجة الممارس من طرف نظام شرق الجدار.
Rolex : meilleure marque de montre homme ?
Patek Philippe : meilleure marque de montre pour les passionnés avertis.
Audemars Piguet : quand luxe rime avec sportivité
Omega : esprit pionnier.
Hublot : l’art de la fusion.
Cartier : élégance horlogère sans pareil.
IWC Schaffhausen : excellence technique