تمغربيت:
مشاهير العالم يشيدون بتميز المغرب
مكانة المملكة الشريفة بقيمتها التاريخية والثقافية وثقلها الحضاري، وموقع المملكة الاستراتيجي كجسر واصل بين القارة العجوز والقارة السمراء.. وتطور الاقتصاد والبنية التحتية واللوجيستيك والخدمات بالمملكة.. كل ذلك أهَّل المغرب لاحتضان أقوى الأنشطة والاجتماعات والمؤتمرات والمهرجانات الدولية والقارية والعربية.. في جميع المجالات وعلى جميع المستويات، رياضية كانت أو ثقافية، سياسية كانت أو اقتصادية، مدنية كانت أو عسكرية.
المناسبة شرط
مناسبة الحديث ما دونته السيدة كريستالينا جورجيفا، المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، في تغريدة لها على منصة “تويتر”.. مرفقة بوسم (هاشتاغ) #Marrakech2023 تقول فيها “فخورة بالعودة إلى المغرب، البلد الواقع في ملتقى الطرق بين إفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا.. المكان المثالي لعقد اجتماعاتنا السنوية”.
والأمر هنا يتعلق بالاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك العالمي.. المقررة هذه السنة في الفترة من 9 إلى 15 أكتوبر المقبل في مراكش.
والشاهد هنا شريط فيديو مسجل أمام أسوار شالة بالرباط، لكريستالينا جورجيفا.. حيث تبدأ زيارتها الرسمية، للوقوف على الترتيبات الخاصة بهكذا اجتماعات دولية.
جورجيفا ذكرت بأن المجتمع المالي الدولي سيلتقي في المدينة الحمراء، في غضون أربعة أشهر، لحضور الاجتماعات السنوية للمؤسستين الماليتين الدوليتين. كما أكدت في نفس المقطع أن المغرب، باعتباره حلقة الوصل بين إفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا، يعد “المكان المثالي” لعقد الاجتماعات السنوية القادمة لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي. وأشادت بأن المغرب يعد “المكان المثالي” لعقد الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك.
مشاهير العالم يشيدون بتميز المغرب
هي إذا المملكة الشريفة، والتي يقوم أغلى وأقوى الرياضيين ونجوم الفن العالميين ومشاهير وأغنياء العالم والمسؤولين السياسيين والأمميين وممثلي المنظمات العالمية.. بالإشهار لها ولثقافتها ولحضارتها ولكرم شعبها ولعلو كعبها ولحضورها المميز على الساحة الإقليمية والدولية.. كل ذلك مجانا وتطوعا وحبا وعشقا في هذا البلد الأمين، المستقر وسط محيط كله نيران وعواصف وصراع ومجاعات وطوابير..
هي ذي المملكة الشريفة، لا تحتاج إلى يوتيوبرز يشهرونها مثل “حطاب الأردني” الشهير الذي جيء به ليشهر بلد الطوابير فيظهرها في صورة (هولندا) بلد الطواحين.. فقام المسكين بعمله بكل مصداقيىة وشرفٍ، شرفَ أهل الشام، عليها منا ألف تحية وسلام، فصور الواقع البئيس ثقافيا كما رآه، وأسمع آراء الشعب الجزائري على لسان الجزائريين أنفسهم… فظهر للعيان بالصوت والصورة والبيان، أن الفئة العريضة من الشعب في الغرب الجزائري يحبون المغاربة، وأنهم يعيشون في الغرب الجزائري على منتجات المغاربة من التوابل إلى الفخار والصناعات التقليدية إلى اتصالات المغرب.. فخرج الفيلم الُمنتظر بئيسا بؤس الجزائر نظاما وثقافة.. فانهالت عليه مئات الآلاف من السباب والشتم فيه وفي أمه وأبيه وصاحبته وبنيه، وعرقه وأصله وفصله وشامِه وأردنِه، إلى أن اضطر المسكين أن يحجب موقعه (المتابع من طرف الملايين من المعجبين) عن قوم قيل فيهم أنهم خلقوا قبل سيدنا آدم عليه السلام..